توافق آراء واشنطن أمثلة على

• من توافق آراء واشنطن إلى روح بانكوك
• وقد أفضت السياسات التي اتُّبعت في إطار توافق آراء واشنطن إلى نتائج مخيبة للآمال من حيث توليد العمالة.
• أما نموذج توافق آراء واشنطن فهو لم ينجح حتى في واشنطن؛ فقد أدى إلى حدوث الأزمة العالمية.
• غير أنهم أشاروا إلي ضرورة بذل جهود لتجاوز " توافق آراء واشنطن " .
• وباختصار فإنه بسبب جمود توافق آراء واشنطن فإنه لم يسفر عن الرخاء المتوقع في أمريكا اللاتينية.
• ومما يدعو إلى القلق أن توافق آراء واشنطن أصبح الآن النموذج الإنمائي الوحيد.
• غير أن توافق آراء واشنطن فقده أيضا بعض رونقه بعد أن خيَّبت تجربة التنمية الآمال في التسعينات.
• وبالمثل، فقد ثارت الشكوك حول مزايا ومساوئ اﻻندفاع نحو تخليص اﻻقتصادات النامية من القيود وحول نصيب توافق آراء واشنطن من الصحة.
• ولم يشمل " توافق آراء واشنطن " سياسات ترمي في آن واحد إلى بناء المؤسسات وإلى إدخال تحسينات في الاقتصاد الصغري في مجالات المنافسة والتكنولوجيا والمشاريع.
• ومن اليسير الإلقاء باللائمة على ذلك على المظالم التي وقعت في الماضي البعيد، أو الاستعمار الجديد في الماضي الأقرب أو توافق آراء واشنطن في الوقت الحاضر.
• وردّا على ما ذكره ممثّل فنزويلا، قال إن توافق آراء واشنطن قد شكّل منعرجا لأنه اكتسب الاحترام لفكرة وضع جدول عمل لإلغاء الضوابط.
• ولم تحقق قواعد " توافق آراء واشنطن " النتائج المتوقعة من حيث النمو والإنتاجية والإنصاف والأثر البيئي في معظم البلدان النامية.
• وأشار إلى أن ازدياد نواحي الظلم فيما بين البلدان المشاركة في عملية العولمة والأسواق الحرة وفي داخل تلك البلدان يضع أمام توافق آراء واشنطن تحديات خطيرة.
• وقال إن 12 بلدا فقط من بين 140 بلدا ناميا هي التي استفادت من عهد العولمة في حين ساد توافق آراء واشنطن بدون منازع.
• ولم تحقق قواعد " توافق آراء واشنطن " النتائج المتوقعة من حيث النمو والإنتاجية والإنصاف والأثر البيئي في معظم البلدان النامية.
• وكون سياسة " توافق آراء واشنطن " (التي تقول بوصفة واحدة للجميع) قد فشلت في أحيان كثيرة في إظهار أهمية قيام الحكومات بوضع استراتيجيات إنمائية لبلد بعينه.
• وأخذنا توافق آراء واشنطن بوصفه أساساً للتنمية المالية والاقتصادية العالمية وواصلنا سياسة بناء الازدهار الاقتصادي في بلد ما على أنقاض بلد آخر حتى فات الأوان.
• ١٤- ولقد كان " توافق آراء واشنطن " بمثابة مخطط للركود اﻻقتصادي المتواصل واﻻرتداد اﻻجتماعي في المنطقة.
• بيد أن أهم بعد من أبعاد الخطة يكمن في الطريقة المختلفة تماماً التي تتبعها إزاء التنمية بالمقارنة مع مبادئ توافق آراء واشنطن والطريقة الأكثر تقليدية لتصور هذا المفهوم.
• ولم يشمل " توافق آراء واشنطن " سياسات ترمي في آنٍ واحد إلى بناء المؤسسات وإلى إدخال تحسينات على مستوى الاقتصاد الجزئي في مجالات المنافسة والتكنولوجيا والمشاريع.